لأن أدفن وجهي بين يدي وأمسح عن وجهي تعباً منذ دهر ليسَ كافياً ليزيل شُحوب انفراطك مني
إعتلت روحي بالأمس صرخة تُراك سمعتها !
أنتظر حُكماً بالإعدام منك فلا تشفق على روحي
وحين تفعل ذلك ..
سأركض بعرض السمَاء مبتلة النبض من ضفةِ الوجع إلى مثواي الأخير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
"مَايلفِظُ من قَولٍ إلا لديِه رقيِبٌ عتيِدْ "