شجَنُ الناي أصبح يبعثُني لأكون ضجرةً لا أكثر ،
مُتدليةٌ من سطحِ جبيني ، أهدهدُ نهرَ التعبْ : نَاااااامْ ،!
ماعدتُ أنا ،
ما عُدت تلكَ البسيطَةُ البَاسمَة ،
أُطيرٌ الموتَ بين أصابعي العَشر ،
وأدندن: خذني إليك ،
فمَا عُدت أهوى اللعبَ مَعْ معَطفُ السُخرية بفاهِ ضَاحك " خمني وجعكِ التالي "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
"مَايلفِظُ من قَولٍ إلا لديِه رقيِبٌ عتيِدْ "